اكتشف العم صالح التونسي ان حماره يتمتع بعادات مختلفة عن بقية الحمير حيث يطرب لاغاني الفنانه نانسي
عجرم ويحب موسيقى الراي وتحديدا صوت الشاب خالد ويدخن النرجيله وينام على السرير .... ( حمير اخر
زمن )) خخخخخخخ
وقالت صحيفة الشروق التونسيه المستقلة التي نشرت تحقيقا مصورا امس الاحد أن هذا الحمار يعيش في مدينة
قصر هلال بمحافظة المنستير ( 150 كلم شرق تونس العاصمة )
وقال صاحبه الشيخ عم صالح البالغ من العمر 80 عاما للصحيفةان حماره ليس كبقية الحمير لجهة الصفات ، او
العادات التي اكتسبها واكتشف انه ما ان ينبعث صوت نانسي عجرم او الشاب عبر المذياع حتى ارى حماري
يهيج طربا فيتخيل لمن يراه ان مسا جنيا قد أصابه ....
واضاف ان حماره يحب موسيقى الراي وينام على سرير وثير داخل الاسطبل .. كما انه يحب تدخين النرجيلة ...
وتابع : وما ان تتوقف تلك الموسيقى حتى يعود لسالف هيئته رصينا هادئا ، لذلك ونزولا عند هواية حماري
أصبحت اتعمد اثارته حبا وعطفا عليه وإرواء لفضوله بإسماعه نغمات نانسي عجرم والشاب خالد ، وغيرها
من النغمات الموسيقيه التي يطرب لها ...
وأضاف انه ينام فقط على السرير مما جعله يخصص له سريرا داخل الاسطبل .. كما انه لاينام إلا عندما أدثره
بغطاء ، إلا كان لنا الشهيق والنهيق ووقع حوافره على الجدران مقلقا بذلك راحتنا وراحة الجيران ..
منقول
عجرم ويحب موسيقى الراي وتحديدا صوت الشاب خالد ويدخن النرجيله وينام على السرير .... ( حمير اخر
زمن )) خخخخخخخ
وقالت صحيفة الشروق التونسيه المستقلة التي نشرت تحقيقا مصورا امس الاحد أن هذا الحمار يعيش في مدينة
قصر هلال بمحافظة المنستير ( 150 كلم شرق تونس العاصمة )
وقال صاحبه الشيخ عم صالح البالغ من العمر 80 عاما للصحيفةان حماره ليس كبقية الحمير لجهة الصفات ، او
العادات التي اكتسبها واكتشف انه ما ان ينبعث صوت نانسي عجرم او الشاب عبر المذياع حتى ارى حماري
يهيج طربا فيتخيل لمن يراه ان مسا جنيا قد أصابه ....
واضاف ان حماره يحب موسيقى الراي وينام على سرير وثير داخل الاسطبل .. كما انه يحب تدخين النرجيلة ...
وتابع : وما ان تتوقف تلك الموسيقى حتى يعود لسالف هيئته رصينا هادئا ، لذلك ونزولا عند هواية حماري
أصبحت اتعمد اثارته حبا وعطفا عليه وإرواء لفضوله بإسماعه نغمات نانسي عجرم والشاب خالد ، وغيرها
من النغمات الموسيقيه التي يطرب لها ...
وأضاف انه ينام فقط على السرير مما جعله يخصص له سريرا داخل الاسطبل .. كما انه لاينام إلا عندما أدثره
بغطاء ، إلا كان لنا الشهيق والنهيق ووقع حوافره على الجدران مقلقا بذلك راحتنا وراحة الجيران ..
منقول