حقائق العلاقات الهاتفية بين الشباب والفتيات .. رغم ذهولكم .. الا ان عليكم التصدي للواقع المرير .. صحيح ليس لدى الجميع .. ولكن الغالبية .. واكبر اثبات ما عدد الشباب الذين يتحدثون في الهاتف بعلاقات حب مع فتيات , ينتهي بهم المطاف خطوبة وزواج ومشروع جدي الى مدى الحياة ؟ للاسف ارقام ضئيلة جدا ..
(1)
العلاقة الهاتفية بين الذكر والانثى بزواج لا تنتهي ابدا الا في حالات نادرة ! وان حصل زواج فعلا .. في احد حالاتها الشاذة فانه ينتهي بطلاق سريع الأجل او سيعايرها بكل صغيرة وكبيرة , قائلا لها .. انت حكيتي معي .. انتي قتلتي حالك علي ..
(2)
يجب ان تثق كل فتاة ان فارس احلامها على الطرف الآخر من سماعة الهاتف لا يحبها ولا يخطط الزواج منها... انه فقط (( يخوض ويلعب)) ..
(3)
هذه نصيحه للمسكينات الغافلات الغارقات في بحر من الحب ..اما المدربات على العبث واللعب والتسلية واشباع الرغبات فلهن نقول ..حتى بعد الزواج -سيبقى الحال على ما كان عليه ولن تحدث توبة تجب ما قبلها- لأن خيانة الروح تصبح نمط حياة وخيانة الجسد تصير عادة ....
(4)
تتنازل المرأه عن نفسها للفحل الساكن في قلبها .. ثم تتوقع منه ان يتزوجها ...! تنفث انفاسها الساخنه وتأوهاتها .. وصرختها الناعمة في اذنه **هاتفيا** .. ثم تريد منه ان يحترمها ...! (عجيب ) ليتها تعرف أن الفرق الوحيد بينها وبين بائعة الهوى ... انها مجانية .. ( يجب ان تعلمي عزيزتي ان وراء السماعة قد يكون مبتغي الاشياء من شرفك ثم يرميك .. لا تحلموا وكونوا واقعيات فالحياة اصبحت خطيرة وغير امنة).
(5)
لايقبل الرجل الشريف ان تكون * حبيبته الهاتفيه* اما لاولاده وربة لبيته وحضنا لعائلته حتى ولو كان يحبها حبا جما ..! لا بأس بها ..( منطقة عبور) .. اما المستقر والمتاع الى حين يبعثون فلن يكون من نصيبها ابدا....! هي في نظرة(( قبيحه المضمون )) وان كان ظاهرها جميلا وفي يقينه _ نجسة الملمس_ وان كان قلبها طاهرا ... وفي
قناعته " قذرة الاخلاق" وان كان عرضها نظيفا ...
(6)
اما كلمة احبك " التي يقولها كل منهما للآخر .. ليست سوى محاولة مخجلة ومضحكة ومقرفة لجعل الخطيئه مبررة والرذيلة مباحا والذنب جائز.
(7)
والعلاقه يقودها الرجل دائما ليس لأنه الاقوى .. انما لأنه الاذكى ولأنه بلا قلب اصلا ...( وبكل تاكيد بعضكم يعرف عن ماذا يتحدث لانه مر بظروف الخدع والاحتيال.. يا حرام ..)
(8)
ربما يكون طيبا.. متسامحا .. لينا .. متفهما .. ومتجاوبا .. متغاظيا..حسن المعشر .. رقيق الكلمات ..ساحر التأثير .. سخي المشاعر.. واضح الغيرة .. لكنه بالتأكيد ليس محبا ...!
(9)
الاحترام يأتي قبل الحب دائما .. وفي حالة كهذه لا مكان للأحترام .. وبالتالي لا وجود للحب ولو على سبيل الظن الغبي ...!
(10)
حين تحتقر شخصا ما فانك لا تستطيع ان تحبه حتى ولو اردت ذلك ... هذا الحاجز لا يمكن قفزه , وان فعلت اشياء مثيره ستتكسر وتتمزق فيك حتى الموت ...
(11)
ومشكلة الفتيات ((من هذا النوع)) انهن لا يبحثن عن الاحترام ابدا ..فقط يرغبن في حب الرجال لهن ..يشترينه بأي ثمن .. فيتحول كل شيء فيهن الى سلعة بخسة ورديئة السمعة .. لكن الحقيقة الثابتة أنه - اي حب- لا يباع ولا يشترى , لا يصدر ولا يستورد ..ولا يعرض ولا يطلب ...
(12)
هو حديث روح لأخرى ....
عزيزتي الفتاة .. قبل ان يبدا الخيال والاحلام باخذ دور في قلبك .. ضعي كل شيء جانبا واعرفي ماذا تريدين من نفسك .. وبكل تاكيد شعورك لن يخونك وستعرفين الحقيقة قبل ان تصدر .. وانت عزيزي الشاب نفس الكلام ينطبق عليك
^
^
^
^
^
......منقوووول للفائده ......
(1)
العلاقة الهاتفية بين الذكر والانثى بزواج لا تنتهي ابدا الا في حالات نادرة ! وان حصل زواج فعلا .. في احد حالاتها الشاذة فانه ينتهي بطلاق سريع الأجل او سيعايرها بكل صغيرة وكبيرة , قائلا لها .. انت حكيتي معي .. انتي قتلتي حالك علي ..
(2)
يجب ان تثق كل فتاة ان فارس احلامها على الطرف الآخر من سماعة الهاتف لا يحبها ولا يخطط الزواج منها... انه فقط (( يخوض ويلعب)) ..
(3)
هذه نصيحه للمسكينات الغافلات الغارقات في بحر من الحب ..اما المدربات على العبث واللعب والتسلية واشباع الرغبات فلهن نقول ..حتى بعد الزواج -سيبقى الحال على ما كان عليه ولن تحدث توبة تجب ما قبلها- لأن خيانة الروح تصبح نمط حياة وخيانة الجسد تصير عادة ....
(4)
تتنازل المرأه عن نفسها للفحل الساكن في قلبها .. ثم تتوقع منه ان يتزوجها ...! تنفث انفاسها الساخنه وتأوهاتها .. وصرختها الناعمة في اذنه **هاتفيا** .. ثم تريد منه ان يحترمها ...! (عجيب ) ليتها تعرف أن الفرق الوحيد بينها وبين بائعة الهوى ... انها مجانية .. ( يجب ان تعلمي عزيزتي ان وراء السماعة قد يكون مبتغي الاشياء من شرفك ثم يرميك .. لا تحلموا وكونوا واقعيات فالحياة اصبحت خطيرة وغير امنة).
(5)
لايقبل الرجل الشريف ان تكون * حبيبته الهاتفيه* اما لاولاده وربة لبيته وحضنا لعائلته حتى ولو كان يحبها حبا جما ..! لا بأس بها ..( منطقة عبور) .. اما المستقر والمتاع الى حين يبعثون فلن يكون من نصيبها ابدا....! هي في نظرة(( قبيحه المضمون )) وان كان ظاهرها جميلا وفي يقينه _ نجسة الملمس_ وان كان قلبها طاهرا ... وفي
قناعته " قذرة الاخلاق" وان كان عرضها نظيفا ...
(6)
اما كلمة احبك " التي يقولها كل منهما للآخر .. ليست سوى محاولة مخجلة ومضحكة ومقرفة لجعل الخطيئه مبررة والرذيلة مباحا والذنب جائز.
(7)
والعلاقه يقودها الرجل دائما ليس لأنه الاقوى .. انما لأنه الاذكى ولأنه بلا قلب اصلا ...( وبكل تاكيد بعضكم يعرف عن ماذا يتحدث لانه مر بظروف الخدع والاحتيال.. يا حرام ..)
(8)
ربما يكون طيبا.. متسامحا .. لينا .. متفهما .. ومتجاوبا .. متغاظيا..حسن المعشر .. رقيق الكلمات ..ساحر التأثير .. سخي المشاعر.. واضح الغيرة .. لكنه بالتأكيد ليس محبا ...!
(9)
الاحترام يأتي قبل الحب دائما .. وفي حالة كهذه لا مكان للأحترام .. وبالتالي لا وجود للحب ولو على سبيل الظن الغبي ...!
(10)
حين تحتقر شخصا ما فانك لا تستطيع ان تحبه حتى ولو اردت ذلك ... هذا الحاجز لا يمكن قفزه , وان فعلت اشياء مثيره ستتكسر وتتمزق فيك حتى الموت ...
(11)
ومشكلة الفتيات ((من هذا النوع)) انهن لا يبحثن عن الاحترام ابدا ..فقط يرغبن في حب الرجال لهن ..يشترينه بأي ثمن .. فيتحول كل شيء فيهن الى سلعة بخسة ورديئة السمعة .. لكن الحقيقة الثابتة أنه - اي حب- لا يباع ولا يشترى , لا يصدر ولا يستورد ..ولا يعرض ولا يطلب ...
(12)
هو حديث روح لأخرى ....
عزيزتي الفتاة .. قبل ان يبدا الخيال والاحلام باخذ دور في قلبك .. ضعي كل شيء جانبا واعرفي ماذا تريدين من نفسك .. وبكل تاكيد شعورك لن يخونك وستعرفين الحقيقة قبل ان تصدر .. وانت عزيزي الشاب نفس الكلام ينطبق عليك
^
^
^
^
^
......منقوووول للفائده ......